عم رضا انسان بسيط لاعنده سيط ولااحلامه متكركبه عم رضا هتلاقيه وسط البيوت الطيبه عمره من عمرها ملامحه من ارضها .....احزانه مش مزعجه راضى بنصيبه والّى يصيبه فداء لحبيبه والّلى يحبوه ناس كتير حتى الحارات والبيوت وشوارع والقهاوى والمنادى والعرق الّى بيسيل ينادى النداء
عم رضا راضى وساكت ويقول نصيبه الّى يصبه فداء لحبيبه وحبيبه فى عيونه من سنين خايف عليه من الانين من الاحزان من الحنين ....عم رضا انسان اّمين ......... بس كده.........................