الاثنين، 24 نوفمبر 2008


الحلقه التانيه



بصت فى كراستها القديمه .... ملقتش....... غير شوية شخابيط وحاجات ماكنتش شيفاها حست ..... انها اول مره بتشوف اول مره تحس السكوت اول مره تدوب مع صدق قلبها من غير خوف انها تخبى على نفسها كلمة صدق شلتها فى قلبها من سنين حنين......حنين لكل حاجه لحكايات ابويا وغنوتنا سوا ولعم عبده وقفطانه الابيض اللى عمره مااسود وضحكته اللى تشبه هلال رمضان ...للحاره ولعب العيال فى الشارع وشباك بيتنا اللى ياما حاولت امسك منه احلامى اللى هربت على الشارع تلعب السيجا وعسكر وحراميه ...


قفلت كراستها ... بصت على ملامحها جوه المرايا ... سمعت صوت طفله بتنادى تقولها مش هتعرفى تمسكينى .... فجاه نطت جوه حضنها قالت لها وحشتينى




الدينا زحمه قوى ويارب ماتاخر




الخميس، 30 أكتوبر 2008

حكايات البنت الّى نفسها تراوح.؟

الحلقه الاولى



كان ساحر الابتسامة
يحس قلبك بالفجر لما
تشوفه عينك تحضنه وتتبدل الدموع بالابتسامات
جوه عينه تسافر
مكتوب وسط عيونه ان قلبه ذى نجمة السماء تنور لياليه
وتتنفس احلامه الكبيره اللى اكبر منه طبعا وكأنها فى سباق مع الاحلام
اما عن الامه خليها دلوقتى اصلى مخبياها جوايا ومدرياها حتى عنه
لانه اول انسان اكتشفت معاه....ان الانسان مكتوب جوه عينه يوم ميلاده هو يوم ترحاله




ياخبر الوقت اتاخر قوى ونسيت اروح ..........؟

الأربعاء، 1 أكتوبر 2008


اوعدينى ايديك تحضن ايديه ولاتسيبينى

اوعدينى لو لقيتى الكون ضياع تيجى حضنى تسكنينى

اوعدينى الصدق الّى بنا مايموت وحسيسينى

اننا قلب واحد فكر واحد اسمعينى

اوعدينى لو نسيت او نسيتى افكرك وتفكرينى

اوعدينى لو انكتب بنا الفراق اكتبلك وتكتبيلى

اوعدينى لو ضاع الكلام من الكلام تكلمينى

اوعدينى نغزل الفرحه فى قلوبنا وعيونهم وعيونه نقتل الخوف من قلوبنا صدقينى

صدقينى لسه قلوبنا قادره طول ماجواها الايمان وبتتوضأ بالاذان

احلفيلى ...احلفيلى عمرنا مانبعد ولاموت يفرق بينا .. هاتقولى مجنونه ولا هتصدقينى

الجمعة، 29 أغسطس 2008


هطير رغم التكشير ....هطير وزمر زمامير
لا يهمنى ضابط ولا غفير
انا مش هكون غيرى ...مهما قالوا الناس كتير
هبتسم للسماء الصافيه ....
ما دومت لسه قادره ابتسم ليه لا............
هبعد عن الاحزان وهصفر صفافير
هفتح القفص المكتفنى وهطير العصافير

السبت، 23 أغسطس 2008

اعتذار


انا بعتذر لكل احبائى الّى علقوا على البوست الاخير بجد الكمبيوتر محتاج يتصلح حتوحشونى كتير لحد ما اصلح الكمبيوتر

الثلاثاء، 29 يوليو 2008

عم رضا انسان بسيط لاعنده سيط ولااحلامه متكركبه عم رضا هتلاقيه وسط البيوت الطيبه عمره من عمرها ملامحه من ارضها .....احزانه مش مزعجه راضى بنصيبه والّى يصيبه فداء لحبيبه والّلى يحبوه ناس كتير حتى الحارات والبيوت وشوارع والقهاوى والمنادى والعرق الّى بيسيل ينادى النداء
عم رضا راضى وساكت ويقول نصيبه الّى يصبه فداء لحبيبه وحبيبه فى عيونه من سنين خايف عليه من الانين من الاحزان من الحنين ....عم رضا انسان اّمين ......... بس كده.........................

الاثنين، 21 يوليو 2008


حاسب المسافه بعدت ما بنا خلاص ....الحلم انقسم ونزف مالقاش حد يداويه
غرقت الدموع لياليه اّحلى حاجه ماتت فيه................
وانا بناديك ...................قولى انت فين؟

الاثنين، 23 يونيو 2008

ياابتسامته طهرى رجعى الطفل تانى ياابتسامه تاتا تاتا يالة واحد اتنين تلاته حسى بيه

كلامى فكريه بالسلام والحمام الّى طاير من زمان فوق جبينه جوه عينه بتعيش اطفال كتير فاتحين الاْيادى للبراح مودعين الجراح ....... حلمهم الّى راح كاْنه ماراح

لسه فى احلام كتار لسه فى مليون نهار.



الأحد، 15 يونيو 2008

مشوار


مشوار كبير بين عيونها الحزنانه ومابين الجبين بصيت جوه عيونها واستأذنتها ادخل
بصت بصه فيها حنان وداخلتنى جوه عيونها وحضنتنى سألتها ليه السفر بعيد قوى مابين عنيكى وبين الجبين ......!
ضحكت ضحكه من شفايفها نزلت دمعه جوه عنيها
وبسرعه خدتنى جوه عيونها ..... ساعتها بس حاسيت انى شايفه العالم بعينها اتّخبط فى كل الاماكن والزحمه الكبيره الّي
جواها
صرخت قولت عايزه اخرج
ساعتها عرفت ليه خوفها علية لما سألتها ..............................
من ساعتها وانا محرمتش ادخل من تانى وتالت جوه عيون البنى ادمين واسافر
ومن يومها وانا شايله جوه عنية ضى عيونها الّي المشواير عدت عليها بس لسه ذى ماهى قادره تضحك ......

الجمعة، 13 يونيو 2008

قفطانه الابيض


هو قادم يبتسم والهواء يطير قفطانه اتجه البحر
هو دائما يعشقه
هو دائما يبتسم اينما كنت
وعندما تذهب اليه يختفى يداعب احساسك وقلبك ثم يذوب داخلك
رغم انه يبلغ من العمر ميلاد البحر يحمل بين ملامحه طفلا صغير ينتابك شعور ما بان تاخذه بين احضانك ولكن عندما يقترب يسقط منه طفله يبتسم ويختفى القفطان الايض وراء البحر

الاثنين، 19 مايو 2008

مستنى ايه؟

حجم الخط

جربت تقوم من النوم تمشى فى الشارع حافى تغسل وشك بندا الصبح وتزغزغ كعوب رجلك الارض الواسعه واول حاجه تحضن جسمك نسمه بعيده جايه من السفر عشان تبوسك لانك واحشها بجد تفتح ايدك للبراح يدغدغ الاحزان يولد اجمل الابتسامات ... تتفجئ بميلاد جديد بترسمه شفايفك ...وتموت على نفسك من الضحك لما تكتشف انك لسه مش قادر تحلم الحلم .... مستنى ايه ؟.... خايف تحلم!

الأحد، 27 أبريل 2008

حلمك البعيد......



حلمك جايز يروضك انك تتعدى الحواجز الموجوده جوه الحته البعيده

تسافر جوه عنيه تشيلك بلاد وتحطك والاوقات الممكن تتخيل انك خلاص رسيت .......

تخاف عينى البراح والزغريد الجوه الحته الموجوعه وتبعد لحد الفراغ الموجود بين الشفايف وبين الحنين ولمحه رفض بتحضن خوف من ايام بدايات تكوين الحروف على الشفايف تغيب شمس الحكايات جوه عنيه وتنام وتحلم ببكره يولد فجر جديد

وانت ذى ماانت واقف بتحلل ودرس احلام متكرره جواك ...بس لسه فاصل حد السيف بينى وبينك..................ح

لو كان ده حلم!

عندما تغمض عينك الليل يسكن فى احضان الحب
ويسقط بلا ارده تسلبه اجمل ماعنده ....سكونه بل ويتعلق بين احضانك كالام الحنون
وانت تقف تبتسم وتحاول ان ترى من جديد الحمل الذى بين احضانك فتتلفت فلا تجد سوء بعض الاحلام السرياليه التى ربما تموت عندما تفتح عينك ولا تجد شئ سوء نور الصباح فتتعجب عندما تحضن شفاتيك الابتسامه !